عراقيات تيك كحاب منازل
في هذا الفيديو نيك جامد و يبدأ عندما كنت اقضي الليلة في بيت صديقي و شربنا حتى نمنا و فجأو اسيقظت في منتصف الليل و بدات اتجول في المنزل عندها رأت ان باب غرفة كان مفتوح قليلاً و بالغرفة نور خفيف و عندما امعنت النظر من فتحة الباب علمت ان اخته سهام نائمة كان في سريها في منتصف الغرفة كانت نائمة على ظهرها و بطنها كل ظاهر وقد كانت تلبس ملابس نوم قصيرة تضهر كيلوتها الابيض الذي كان واضح من خلف القميص وقد كانت مؤخرتها كبيرة وجذابة فهي سكسية و كل الشباب يحكي عن بيوضتها و كيف يتمنون ان ينيكوها و كانت هذه فرصته كانت قمتها متوسطة الها صدر متوسط وعلى قدر كبير من الجمال وفكرت في ان ارجع و اتركها و شأنها و لكن محنة زبي كانت أقوى مني و دخلت الغرفة بهدوء وقفلت النور والباب وهي مازالت نائمة ثم وقفت امامها وانا اشاهد جسمها و اتأكد ان هذا ليش حلم ثم انزلت سروالي و كان زبي متدلي بين رجلاي ثم انزلت لها الكيلوت ببطأ شديد كي لا تستيقز و لاكنها كانت نائمة يبدو انها تشرب اقراص منومة بعد ان عريتها تماما من تحت فارقت رجليها ليظهر لي كسها كان وردي ينعكس على بشرتها البيضاء الكريمة و شفراتها منتفخة و حمراء انزلت فمي اليها و اخرجت لساني و بدأت احركه على شفرتيها و العب بهما و العقهما حينها سمعته تهمس شيء في منامها و علمت انه اعجبها هذا كثيرا حينها بدأت ارضعها و اعض عليها بخفة و كان زبي اصبح منتصب كجذع شجرة بعد كل هذا و كنت اعمل له مساج بيدي بينها الحسها ثم بعد مدة طويلة امسكت زبي و وضعته امام ثقبتها ثم بدات ادخله ببطء حتى لا اوقظها و لاكنها لم تكن تتحرك و هذا جعلني احرك زبي عليها بسرعة اكبر و اسرع اسرع اسرع حتى انفجرت بدخلها نظفتها بسرعة و ارجعت كيلوتها ثم لبست ملابيسي و رجعلت لمكان نومي و انا مبسوط و مرتاح تماما .